مشروع تأمين سُبل العيش
بات الفقر خطرًا مقيمًا يتوعّد إخواننا في الشمال السوري، ممن لا يملكون سبل الوصول إلى أدنى أسباب الحياة؛ فقد أصبحت أبسط مقوّمات الحياة التي اعتدناها كالغذاء والمياه النظيفة والمسكن والملبس أحلامًا صعبة المنال لكثير منهم!
فكيف نتخيل حياة هؤلاء؟
وهم لا يملكون قدرة على بناء مستقبل كريم لهم ولأسرهم، بل إنّهم لا يملكون القدرة على تأمين قوت يومهم، من شدّة الفقر وقلّة الحيلة!
لذلك نقول لأهل الخير.. أنتم الأمل
يقول الله عز وجل: {مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً} (سورة البقرة: الآية 245)
ولأنّ خلف كل صدقةٍ قصّة سعادة
هذه أبرز قصص السعادة التي صنعها وقف دار العلوم بدعمكم وعطائكم في مشروع «تأمين سُبل العيش»
زيارة لأصحاب مشاريع سبل العيش
صدقاتكم منحتهم بإذن الله القدرة على تأمين سبل العيش الكريم لهم ولأسرهم! 🌿
في #فيديو زيارة لأصحاب مشاريع #سبل_العيش | الشمال السوري 1445هـ – 2023 م.
الحالة الأولى: توفير بقرة "حالة أبو عبدو"
“بتمنّى يكون عندي شيء أعيش منّه”
بفضل الله تعالى ثمّ دعمكم حقّقنا لأبو عبدو أمنيّته بإهدائه وعائلته بقرة يتكسّب منها ما يعينه لقوت يومه، ويغنيه عن سؤال الناس
بعطائكم نخفّف عنهم آلامهم، وندخل السرور على قلوبهم ❤️
الحالة الثانية: محل تبديل قطع الدراجات النارية
“الله أكبر الله أكبر الله أكبر”
بهذه التكبيرات استقبل …. هديّته من وقف دار العلوم «مشروع محل لتبديل قطع الدرّاجات النارية»
لنمدّ أيدينا لإخواننا ليواصلوا المسير، ونُعيد الأمل لقلوبهم ❤️
الحالة الثالثة: بقالة لبيع المواد الغذائية
بالفرح والمسرّة استقبل الأخ “نسيب” هديّته من وقف دار العلوم «مشروع بقالة لبيع المواد الغذائية» يتكسّب منه بالحلال
عطاؤكم يسهم في تغيير حياة أسر بأكملها
الحالة الرابعة: سيارة خضار
“الله يجزيكم خير ويعطيكم ألف عافية وييسر أمركم”
دعوات كثيرة دعا بها «أبو وليد» في لحظة استقبال هديّته من وقف دار العلوم “مشروع سيارة خضار” يعمل عليها ليتكسّب منها بالحلال ويكفي حاجة أسرته
صدقتك من صدق إيمانك، قدّمها الآن لإخوانك
الحالة الخامسة: ونش للعمل في الإنشاءات
بمساهمات أهل الخير قدّمنا «ونش للعمل في الإنشاءات» للأخ ناصر من نازحي مخيمات الشمال السوري
ساهم الآن لنُحرّر إخواننا من الفقر ودائرة العوز إلى العيش الكريم المستقر
بعطائكم نخفّف عنهم آلامهم، وندخل السرور على قلوبهم
صدقتك من صدق إيمانك، قدّمها الآن لإخوانك
