تكاد تجتمع كل مواطن الألم والحرمان في عيون أيتام المخيّمات، لغياب مصدر الرعاية والحماية الوحيد في هذه الحياة، لذا كانت كفالة الأيتام من أعظم أبواب الخير التي تضمن مرافقة النبي ﷺ في الجنة

قال رسول الله ﷺ: “أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة، وأشار بالسبابة والوسطى” (رواه البخاري).
اكفل يتيمًا وكن رفيقًا لرسول الله ﷺ في الجنّة
واعلم أنّ يتيمًا واحدًا بإمكانه أن يبني أمة بأكملها ويجلب الخير للإنسانية كلها

لذا يهدف مشروع «كفالة اليتيم المادّية» لإحياء نفس صغيرة فقدت معاني الأمن ومقوّمات الإعالة، لنساهم في تعويض أيتام مخيّمات الشمال السوري «بريف إدلب» ونمنحهم الأمل في مستقبل أكثر أمانًا وإشراقًا

كفالة نقدية للأيتام
0 +
كفالة تعليمية للطلاب الأيتام
0 +