محضــنٌ تربــويٌّ تعليمــيٌّ افتراضــيٌّ، يُعنـى بتعليـم اللغـة العربيـة، والقـرآن الكريـم، والتربيـة الإسلاميـة لأبنـاء الجاليـات العربيـة فــي بـلاد المُغتـرَب، بطـرقٍ تفاعليـةٍ وأساليب عصريّةٍ وحديثةٍ، وبمناهج عربيّةٍ مُعتمدةٍ ومُطوّرةٍ، مع فريقٍ أكاديميٍّ مؤهّلٍ ومدرّبٍ.
عن
البيان
عن البيان
رؤيتنا
ريادة غير مسبوقة في تعليم اللغة العربية عن بُعد، ونشر ثقافتها بين أبنائنا كهويّة إسلامية ولغة قرآنية عالمية.
رسالتنا
تعليم اللغة العربية عن بُعد، ونشر ثقافتها للناطقين بغيرها، وذلك من خلال أفضل المناهج التعليمية والتقنيات الحديثة والكفاءات المؤهلة.
تساعدك على تربية طفلك من خلال «حفظ القرآن الكريم» والتخلّق بأخلاقه في العبادات والمعاملات
خبرة كبيرة في تعليم القرآن الكريم واللغة العربية تمتد لسنوات في جميع أنحاء العالم.
نمنح طفلك الفرصة التعلّم على يد معلّمين ومعلّمات محترفين ومؤهلين علميًا وتربويًا، من ذوي الخبرة والكفاءة في التعامل مع الأطفال بمراحل عمرية مختلفة.
مناهج تربوية حديثة ومتطوّرة لتعليم أطفالنا، وتحت إشراف نخبة من التربويين
متابعة مستمرّة وتقييم لأداء الطفل من المشرفين لقياس مدى تطوّر طفلك مع معلّمه.
تشــــهد مجتمعــــات الجاليــــات العربيــة فــي الــدول غيــر الناطقـة بالعربيـة طلــبًا متزايـدًا على تعلّم اللغة العربية، لكونهـــا لغـــة القــرآن ودلالــة علــى الهــويّة الإسلامــية، بالإضافة لأبنائنا الناطقين بغير العربية والذين في أمسّ الحاجة لذلك، وأيضاً إن تعلّم اللغة العربية يكسب أبنائنا مزايــــا كثيــــرة «كالثــــراء اللغــــوي، والعمــــق الحضـــاري، والانتشار الجغرافي، ومواكبة المستقبل»
الأكثر ثراءً على الإطلاق
من أكثر اللغات انتشارًا
الأكثر ثباتًا واستقرارًا كونها لغة القرآن
استكشاف الثقافة العربية وفهم نصوص الدين الإسلامي
من أهم اللغات الرسمية في منظمة الأمم المتحدة
